اتبع هات

كان عدد كبير من المنظمات الفعالة الحالية موجودًا لفترة طويلة حقًا ، قبل أن يكون الويب خيارًا مناسبًا للإعلان عن عنصر ما. على الرغم من حقيقة أن الإعلانات والإعلانات التلفزيونية والإشعارات الإذاعية والمطبوعة كانت فعالة من قبل ، فلن يكون لها التأثير الذي كانت عليه في السابق في السوق الحالية. لا يقوم العديد من الأفراد بفحص الورق مرة أخرى لمعرفة أوقات الفيلم ، فهم يشيرون إلى إعدادات الإنترنت. كثير من الأفراد لا يكتبون الرسائل يدويًا أبدًا ، بل يقومون بصياغة الرسائل إلكترونيًا. يتجنب الكثيرون بيع المرآب عندما يمكنهم استخدام Craigslist. في حين أن البعض قد يعارض الحقائق الحالية ، فإن هذه الأمة وبقية العالم يعتمدون بشكل متزايد على الابتكار بشكل أكثر اتساقًا. هذا ليس شيئًا تخافه أو تلتزم به ؛ إنه شيء يستحق الحديث عنه لاستغلاله!

بالنسبة لأي شخص تم جلبه إلى العالم بعد عام 1980 ، ليس من الصعب رؤية تطور الشهرة السيئة للمجتمعات غير الرسمية ولا يتطلب الأمر مبدعًا لتمييز المسار الذي سيستمر فيه بروز سوق وسائل الإعلام على الإنترنت في واقعنا. يستخدم الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 29 عامًا الوسائط المستندة إلى الويب أكثر من بعض الفئات العمرية الأخرى ، مع مرور 41 ٪ خلال 11+ ساعة وسبعة أيام عبر مواقع الوسائط عبر الإنترنت. العمر من 30 إلى 39 هو قاعدة العملاء التالية الأكثر استمرارية للوسائط عبر الإنترنت ، مع 37 ٪ منهم يتنقلون خلال 11+ ساعة وسبعة أيام عبر مواقع الوسائط المستندة إلى الويب أيضًا. في حين أن الفئات العمرية الأكثر شبابًا في وجهات إدارة الأنظمة هذه ستكون أكثر حرصًا على الموقف المجتمعي ، فإن التجمعات الأكثر رسوخًا ستركز على الترويج والإعلان. من المبرر أن يعرف الكثير من الناس عن Facebook ، والذي تحول إلى أكبر موقع للتفاعل بين الأشخاص حتى الآن. يضم Facebook أكثر من 500 مليون عميل ، جزء كبير منهم يسجل الدخول مرة واحدة على الأقل كل يوم. من بين مستخدمي الويب في الولايات المتحدة ، 72٪ هم أفراد من Facebook ، وتتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عامًا يشهدون أسرع تطور. هذا يمثل 36٪ من عملاء الويب لهذا البلد يزورون موقعًا منفردًا كل يوم! سيكون من الصعب للغاية إنشاء قناة أخرى بهذا النوع من التأثير. إن المجلات على Twitter و LinkedIn والويب ليست سوى بضع منظمات غير رسمية معروفة يمكن الوصول إليها اليوم ، وكلها توفر إتاحة مذهلة لتجمع ضخم.

تعد وسائل الإعلام عبر الإنترنت أسرع أداة ترويجية تطورًا ، وأي عمل لا يربح بقدراته المختلفة يمكن أن يواجه صعوبة في مواجهة منافسيه. الالتفاف وعدم القفز في جميع أنحاء هذا الجهاز الترويجي الذي لا حدود له هو باب مفتوح تغيب عنه المنظمات. يتقدم العمل حقًا وبالتالي يجب أن تكون جهود الدعاية مواكبة للمعارضة. فلماذا لا يستطيع شخص ما الانخراط بسرعة في الترويج الاجتماعي؟ لا يمكن أن تكون نقودًا ، لأن غالبية هذه المنظمات مجانية. لا يمكن أن تكون نظرة ثاقبة ، حيث يمكن لأي شخص إعادة التفكير في الترويج الاجتماعي بسعر منخفض. كثير من الناس ببساطة ليس لديهم أي فكرة. ليس لديهم أدنى فكرة عما هو عليه ، ولا يفهمون قدراته. ومع ذلك ، على وجه الخصوص ، لا يعرفون شيئًا عن التطور المالي الإيجابي الذي يمكن تصوره على مؤسستهم.

الترويج لوسائل الإعلام عبر الإنترنت هو محاولة لتوصيل أنواع مختلفة من الوسائط عبر تطورات التفاعل بين الأشخاص ، بشكل مباشر. تتضمن ميزتان للوسائط عبر الإنترنت الانفتاح الموسع ، والعمر المتوقع الموسع ، واكتساب مؤسسات جديدة ، وتوسيع حركة المرور ، وعرض انخفاض التكلفة. بشكل عام ، 88٪ من المعلنين الذين يستخدمون الوسائط عبر الإنترنت لديهم انفتاح موسع مفصل لأعمالهم. ما يقرب من نصف هؤلاء الأشخاص الذين استخدموا استراتيجيات الترويج من خلال وسائل الإعلام القائمة على الويب لفترة طويلة جدًا أو تم اكتساب منظمات جديدة أقل تفصيلاً. العملاء الذين قضوا 6 ساعات أو أقل كل أسبوع شهدوا زيادة في عمرهم المتوقع ، و 58٪ من رواد الأعمال الذين يستخدمون وسائل الإعلام عبر الإنترنت كانوا لا بد أن يشهدوا انخفاضًا في تكلفة العرض.

يزود الويب هذا العالم بعناصر وقدرات وأجهزة جديدة لم يكن من الممكن تصورها حتى وقت قريب. يمنح الترويج الإعلامي عبر الإنترنت القدرة على التأثير المحتمل على المئات أو الآلاف أو حتى عدد كبير من الأفراد مقابل جزء ضئيل من تكلفة استراتيجيات العرض القديمة. إنه التزام مديري الأموال الحاليين بالتركيز على المصير النهائي لكل سوق والمسار الذي يسير فيه. تعد الوسائط المستندة إلى الويب مشروعًا ذكيًا لأي منظمة تقريبًا وستكون أكثر فائدة إذا تم دمجها في السابق داخل المحرك الأساسي للمؤسسة. إن تنظيم الوسائط على شبكة الإنترنت سوف يتطور ببساطة ، وأفضل توجيهاتي الآن هو وضع صورتك مباشرة من خلال هذه الأساليب.

سناب شات

Snapchat هو تطبيق وإدارة أمريكية للرسائل النصية والصوتية تم إنشاؤها بواسطة Snap Inc. ، في البداية متابعين سناب شات. أحد العناصر الرئيسية في Snapchat هو أن الصور والرسائل يمكن الوصول إليها عمومًا فقط لفترة زمنية قصيرة قبل أن تصبح غير متاحة للمستفيدين منها. تقدم التطبيق من البداية في البداية على الأفراد إلى الأفراد